مرحباً بكم في مدونة فهد الرفاعي لدبلوم مصادر التعلم

آخر الاخبار

الجمعة، 18 أبريل 2014


من الافكار التي تدعم زيادة العينات في مركز مصادر التعلم : 1) تواصل إدارة المدرسة ممثلة في أمين مركز مصادر التعلم مع الإدارة التعليمية ممثلة في قسم التجهيزات المدرسية للحصول على احتياج المركز من العينات المناسبة للمرحلة التعليمية. 2) الاستفادة من موجودات المختبر المدرسي من العينات عند الحاجة. 3) التنسيق مع إدارة المدرسة لدعمه مالياً ومعنوياً لتوفير ما يحتاجه المركز من العينات 4) التعاون مع زملائه المعلمين في توفير احتياج المركز من العينات. 5) على أمين مصادر التعلم استغلال أعضاء جماعة المصادر من الطلاب وأولياءأمورهم في الحصول على ما يحتاجة المركز من العينات قدر الإمكان. 6) التعاون أمين مركز المصادر مع زملائة أمناء المصادر في المدارس الاخرى من حيث تبادل الخبرات واستعارة بعض العينات عند الحاجة. إعداد / فهد محمد الرفاعي إشراف د / حسين عبد الباسط

خريطة ذهنية بعنوان الحج والعمرة اشراف الدكتور الفاضل حسين عبدالباسط


الثلاثاء، 8 أبريل 2014

..**..الهدف العام من مركز مصادر التعلم ..**..


..**..الهدف العام من مركز مصادر التعلم ..**.. توفير بيئة تعليمية تعلميه مناسبة تتيح للمتعلم الاستفادة من أنواع متعددة ومختلفة من مصادر التعلم وتهيئ له فرص التعلم الذاتي ، وتعزز لديه مهارات البحث والاكتشاف ، وتمكن المعلم من إتباع أساليب حديثة في تصميم مادة الدرس ، وتنفيذها ، وتقويمها .

رابط تطبيق الجوال الخاص بي


http://h.fanapp.mobi/fahad9

الخميس، 27 مارس 2014


أهمية استخدام شبكة الإنترنت في مجال التعليم والتعلم : تعد شبكة الإنترنت مثال واقعي للقدرة على الحصول على المعلومات من مختلف أنحاء العالم فهي تساعد على الاتصال بالعالم بأسرع وقت وبأقل تكلفة ، ولذلك أكد خبراء تكنولوجيا التعليم أن استخدام شبكة الإنترنت وخدماتها المتعددة في مجال التعليم والتعلم يحقق العديد من الفوائد منها : 1- تعمل علي ربط المؤسسات التعليمية بعضها البعض مما يسهل سرعة الاتصال بين الوزارة والمديريات والإدارات والمدارس. 2- تساعد الإنترنت على توفير أكثر من طريقة في التدريس للمعلمين، ذلك أن الإنترنت هي بمثابة مكتبة كبيرة تتوفر فيها جميع الكتب سواءً كانت سهلة أو صعبة، كما أنه يوجد في الإنترنت بعض البرامج التعليمية بمختلف المستويات . 3- تُساعد الإنترنت على التعلم الفردي الذاتي و التعلم التعاوني أيضا ، وذلك نظراً لكثرة المعلومات المتوفرة عبر الإنترنت فإنه يصعب على الطالب البحث في كل القوائم لذا يمكن استخدام طريقة العمل الجماعي بين الطلاب ، حيث يقوم كل طالب بالبحث في قائمة معينة ثم يجتمع الطلاب لمناقشة ما تم التوصل إليه. 4- تغير دور المعلم في الموقف التدريسي من موفر للمعلومة ومتحكم فيها بل أصبح موجها للتدريس ومتعلماً في نفس الوقت . 5- المرونة في التدريس فالطالب يتعلم متى وكيف يشاء. 6- باستخدام الإنترنت في التدريس يتحول الطالب من التعلم بطريقة الاستقبال السلبي إلى التعلم عن طريق التوجيه الذاتي . 7- تنمي لدى الطلاب روح المبادرة والحوار واتساع الأفق مما يساعدهم على تبادل الآراء والمقترحات في موضوعات التاريخ المقررة عليهم . 7- يمكن من خلال استخدامهم لخدمات الإنترنت تنمية العديد من مهارات البحث والتفكير الناقد ، الابداعى ، الابتكاري. 8- من خلال الإنترنت يمكن الوصول إلى عدد أكبر من المتعلمين في أماكن متعددة . 9- سهولة تطوير محتوى المناهج الموجودة عبر الإنترنت. 10- إعطاء التعليم صبغة العالمية والخروج من الإطار المحلي . 11- إيجاد فصل بدون حائط (Classroom without Walls).